شبكة نوى، فلسطينيات: غزة:حي الرمال.. قلب غزة النابض بالحياة الجميلة والاقتصادية.. حولته قذائف إسرائيل إلى ركام ودمار
غزة مخطوفة، ومعزولة، ويتيمة، والخاطفين كُثُر! نحن نعرفهم جميعًا، كما نعرف ونُقرُّ بأن المسؤولية تجاه أهلها، وكرامتهم، وحياتهم "العادية" مسؤوليتنا جميعًا. حقٌ لغزّة وأهلها أن يرفعوا أصواتهم، وحقهم علينا أن نسمع بلا تقزيمٍ للوجع.
ليس مطلوباً من الصحفي أن يكون مخططًا إستراتيجيًا ليضع إستراتيجيات عملٍ للهيئات العامة، ولكن من حقه سؤال من يضعون تلك الاستراتيجيات عن تفاصيلها، وخططهم في حال حدوث السيناريوهات الأسوأ؟
أثارت دعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير -أعلى هيئة قيادية في النظام السياسي الفلسطيني- لندوةٍ حواريةٍ قبل يومين، تحت عنوان "المجتمع الفلسطيني الذي نريد"، نقاشًا وسجالًا مُهمّيْن عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أكثر مباشرةً، وأقل ديبلوماسية، من النقاش الذي شهدته قاعة الندوة.
ربما ستعرفون لماذا نساء غزة لا يمشطن شعورهن في الحرب؟!! وربما ستعرفون لماذا نساء غزة يقصصن شعرهن في الحرب؟! وربما ستعرفون يوما أن بعضهن فقدن رؤوسهن فلم يعد هنالك معنى ليمشطن شعرهن...!! وربما
"هذه الأرض فقط، هي التي تستحق أن تتحول فيها الحجارة إلى لوحات تشهد على تاريخ المكان وأصالته" هذا ما يؤمن به الفنان المعماري علاء أبو هيكل، ابن مدينة الخليل، الذي برع في تطويع الحجارة الصخرية