لينا ابو سنينة وفرقتها.. منشدات بصوتٍ عالٍ في الخليل

29 يونيو 2021 - 20:27

طباعة

شبكة نوى، فلسطينيات: الخليل:

لينا ابو سنينة وفرقتها.. منشدات بصوتٍ عالٍ في الخليل لينا أبو سنينة، صاحبة أول فرقة إنشاد في الخليل، تجاوزت كل العقبات لتصبح اليوم اسمًا لامعًا في عالم الإنشاد.

رابط مختصر

https://www.nawa.ps/ar/post/46471

تم النسخ

نسخ

المزيد..

أطباء غزة يحاربون وفاءً لـ"القَسَم".. ببطونٍ خاوية!

غابت إفطارات "الغروب" وبقي البحر ملاذ المكروبين

غزّيون تخنقهم الذكرى.. رمضانهم "لا زينة ولا لمّة"!

وجعٌ يلفُّ قلب طفلة.. لا عائلة ولا قدم!

#خطفوا_غزة.. "كلّن يعني كلّن"!

غزة مخطوفة، ومعزولة، ويتيمة، والخاطفين كُثُر! نحن نعرفهم جميعًا، كما نعرف ونُقرُّ بأن المسؤولية تجاه أهلها، وكرامتهم، وحياتهم "العادية" مسؤوليتنا جميعًا. حقٌ لغزّة وأهلها أن يرفعوا أصواتهم، وحقهم علينا أن نسمع بلا تقزيمٍ للوجع.

مش وقته!!

ليس مطلوباً من الصحفي أن يكون مخططًا إستراتيجيًا ليضع إستراتيجيات عملٍ للهيئات العامة، ولكن من حقه سؤال من يضعون تلك الاستراتيجيات عن تفاصيلها، وخططهم في حال حدوث السيناريوهات الأسوأ؟

أي مجتمع يريدون.. أي قيادة نريد؟

أثارت دعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير -أعلى هيئة قيادية في النظام السياسي الفلسطيني- لندوةٍ حواريةٍ قبل يومين، تحت عنوان "المجتمع الفلسطيني الذي نريد"، نقاشًا وسجالًا مُهمّيْن عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أكثر مباشرةً، وأقل ديبلوماسية، من النقاش الذي شهدته قاعة الندوة.

"سينما المخيم".. كما الفرح يدخل بيتَ "يتيمٍ" أول مرة!

على مقربة من صفية وطفليها، كانت تجلس الطفلة زينة الزقزوق (9 أعوام) النازحة مع أسرتها من مدينة غزة، وقد أبدت سعادة كبيرة وتفاعلًا مع العرض. تقول لـ "نوى": "من زمان ما شفنا تلفزيون، والله